لقد صدم قانون منع التظاهر مصر بأكملها، لكن قام أكثر من 10 آلاف شخص بالاحتجاج عليه والمطالبة بسحبه. انضم إليهم من خلال إضافة توقيعك إلى الصفحة، ثم شارك مع الجميع.
............................
مررت الحكومة المصرية القانون القاضي بتجريم التظاهر السلمي، والذي يسمح لقوات الشرطة باستخدام العنف لفضّ التجمعات العامة. لكن بإمكاننا منع هذا القانون وبالتالي وقف إراقة الدماء.
على مدى السنوات الثلاث الماضية، كانت الاحتجاجات الشعبية هي القوة التي قادت نحو التغيير. نعلم أنه إذا استطعنا أن نوّحد أصواتنا بإمكاننا إلغاء هذا القانون المشين. دعونا نمنعهم من إسكات الشعب الآن.
هذا القانون لا يهدف لمساعدة مصر، بل لإسكات الجميع. قدم شعب مصر العظيم الكثير من التضحيات ليتمكنوا من التظاهر والتجمع في الشوارع . دعونا نبني عريضة هائلة -- اضغط هنا ليصل صوتك إلى الرئيس منصور لمطالبته بإلغاء هذا القانون الآن، و شارك مع الجميع!
على مدى السنوات الثلاث الماضية، كانت الاحتجاجات الشعبية هي القوة التي قادت نحو التغيير. نعلم أنه إذا استطعنا أن نوّحد أصواتنا بإمكاننا إلغاء هذا القانون المشين. دعونا نمنعهم من إسكات الشعب الآن.
هذا القانون لا يهدف لمساعدة مصر، بل لإسكات الجميع. قدم شعب مصر العظيم الكثير من التضحيات ليتمكنوا من التظاهر والتجمع في الشوارع . دعونا نبني عريضة هائلة -- اضغط هنا ليصل صوتك إلى الرئيس منصور لمطالبته بإلغاء هذا القانون الآن، و شارك مع الجميع!
يمنع القانون الجديد المصريين من التظاهر السلمي والتجمّع في الأماكن العامة لأكثر من ١٠ أشخاص إلا بموافقة مسبقة يتقدمون للحصول عليها قبل ٣ أيام من التجمع، كما يمنع التظاهر أمام دور العبادة، و يحد من الإضرابات العمالية ويمنح الشرطة تصريحاً للرد بعنف على الاحتجاجات، ويفرض غرامات مالية ضخمة وعقوبات بالسجن على المحتجين. تخيّل حال مصر في حال تطبيق قانون كهذا!
إن الوقوف في وجه هذا القانون لا يتعلق باعتباراتٍ سياسية، بل باعتبارات المواطنة وحقوق الشعب المصري. لذلك علينا تبليغ الرئيس منصور أن الشعب المصري لا يمكن إخماد صوته -- أضف صوتك الآن وشارك هذه الحملة مع الجميع.
مع الأمل والإصرار،
إن الوقوف في وجه هذا القانون لا يتعلق باعتباراتٍ سياسية، بل باعتبارات المواطنة وحقوق الشعب المصري. لذلك علينا تبليغ الرئيس منصور أن الشعب المصري لا يمكن إخماد صوته -- أضف صوتك الآن وشارك هذه الحملة مع الجميع.
مع الأمل والإصرار،
0 التعليقات:
إرسال تعليق